يا إِخوَتِي، أَلشُّكْرُ للهِ الَّذي جَعَلَ في قَلْبِ طِيطُسَ هـذَا ٱلٱجْتِهَادَ في سَبِيلِكُم.
فقَدْ لَبَّى طَلَبَنا، وبِٱجْتِهَادٍ كَثِيرٍ ذَهَبَ إِلَيْكُم مِنْ تِلْقَاءِ نَفْسِهِ.
وقَدْ أَرْسَلْنا مَعَهُ أَخَانَا الَّذي تُثْنِي عَلَيْهِ جَمِيعُ ٱلكَنَائِسِ لِعَمَلِهِ في خِدْمَةِ الإِنْجِيل.
لَيْسَ هـذَا وَحَسْب، بَلْ وقَدْ عَيَّنَتْهُ الكَنَائِسُ بِوَضْعِ الأَيْدِي رَفِيقًا لَنَا في السَّفَر، مِنْ أَجْلِ هـذِهِ النِّعْمَةِ الَّتي نَخْدُمُهَا لِمَجْدِ الرَّبِّ نَفْسِهِ، وتَلْبِيَةً لِرَغْبَتِنا.
ونَحْنُ حَرِيصُونَ عَلى أَنْ لا يَلُومَنا أَحَد، في أَمْرِ هـذَا الـمِقْدَارِ العَظِيمِ مِنَ الإِعَانَاتِ الَّتي وُكِلَتْ إِلَيْنَا.
لأَنَّنَا «نَعْتَنِي بِعَمَلِ ٱلـخَيْرِ لا أَمَامَ الرَّبِّ فَقَط، بَلْ أَمَامَ النَّاسِ أَيْضًا».
وقَدْ أَرْسَلْنا مَعَهُمَا أَخَانا الَّذي طَالَمَا ٱخْتَبَرْنَاهُ فوَجَدْنَاهُ مُجْتَهِدًا في كَثِيرٍ مِنَ الأُمُور، وهوَ الآنَ أَكْثَرُ ٱجْتِهَادًا، لِثِقَتِهِ الكَبِيرَةِ بِكُم.
فقَدْ لَبَّى طَلَبَنا، وبِٱجْتِهَادٍ كَثِيرٍ ذَهَبَ إِلَيْكُم مِنْ تِلْقَاءِ نَفْسِهِ.
وقَدْ أَرْسَلْنا مَعَهُ أَخَانَا الَّذي تُثْنِي عَلَيْهِ جَمِيعُ ٱلكَنَائِسِ لِعَمَلِهِ في خِدْمَةِ الإِنْجِيل.
لَيْسَ هـذَا وَحَسْب، بَلْ وقَدْ عَيَّنَتْهُ الكَنَائِسُ بِوَضْعِ الأَيْدِي رَفِيقًا لَنَا في السَّفَر، مِنْ أَجْلِ هـذِهِ النِّعْمَةِ الَّتي نَخْدُمُهَا لِمَجْدِ الرَّبِّ نَفْسِهِ، وتَلْبِيَةً لِرَغْبَتِنا.
ونَحْنُ حَرِيصُونَ عَلى أَنْ لا يَلُومَنا أَحَد، في أَمْرِ هـذَا الـمِقْدَارِ العَظِيمِ مِنَ الإِعَانَاتِ الَّتي وُكِلَتْ إِلَيْنَا.
لأَنَّنَا «نَعْتَنِي بِعَمَلِ ٱلـخَيْرِ لا أَمَامَ الرَّبِّ فَقَط، بَلْ أَمَامَ النَّاسِ أَيْضًا».
وقَدْ أَرْسَلْنا مَعَهُمَا أَخَانا الَّذي طَالَمَا ٱخْتَبَرْنَاهُ فوَجَدْنَاهُ مُجْتَهِدًا في كَثِيرٍ مِنَ الأُمُور، وهوَ الآنَ أَكْثَرُ ٱجْتِهَادًا، لِثِقَتِهِ الكَبِيرَةِ بِكُم.